تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

الكنيسة السريانية الأرثوذكسية أمثلة على

"الكنيسة السريانية الأرثوذكسية" بالانجليزي  "الكنيسة السريانية الأرثوذكسية" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • تسمى الآن الكنيسة السريانية الأرثوذكسية
  • "الكنيسة السريانية الأرثوذكسية في الهند".
  • "الكنيسة السريانية الأرثوذكسية في الهند".
  • وفي حادث آخر، ادعت العربية أن القوات الحكومية هاجمت وداهمت الكنيسة السريانية الأرثوذكسية التاريخية في حمص.
  • توفي نسطور في المنفى في مصر، ولكن أنصاره ساعدوا على بناء كنيسة مستقلة عن كل من المسيحية الإمبريالية و الكنيسة السريانية الأرثوذكسية
  • يُحتفل بذكراه لبعثته التي قام بها إلى الهند عام 1665، والتي أقام فيها روابط ما بين كنيسة مالانكارا والكنيسة السريانية الأرثوذكسية.
  • يُحتفل بذكراه لبعثته التي قام بها إلى الهند عام 1665، والتي أقام فيها روابط ما بين كنيسة مالانكارا والكنيسة السريانية الأرثوذكسية.
  • في 23 نيسان 2013، تعرض مطران في الكنيسة الأنطاكية الارثوذوكسية ومطران في الكنيسة السريانية الأرثوذكسية في حلب للاختطاف قرب المدينة من قبل المسلحين الشيشان.
  • عمل رئيس شمامسة مالابار منذ عام 1491 على إرسال مبعوثين إلى بطريرك الكنيسة السريانية الأرثوذكسية سعياً منهُ لأن يُرسل إلى مقاطعته أسقفاً.
  • في أعقاب ثورة الشيخ سعيد، تعرضت الكنيسة السريانية الأرثوذكسية لمضايقات من قبل السلطات التركية، على أساس أن بعض الآشوريين تعاونوا مع الأكراد المتمردين.
  • ووفقا لكتاب القديسين ل الكنيسة السريانية الأرثوذكسية، بقي 20 عاما في القسطنطينية، وذهب إلى مسقط رأسه بعد وفاة والديه، وأمضى بعض الوقت في سلوقية و في أنطاكية قبل أن يصل إلى ليكيا.
  • كما وروجِعَ الطقس وأضيف عليه عبر القرون بالتوازي مع بروز الكنيسة السريانية الأرثوذكسية لأنطاكيا ككنيسة مستقلة تماماً وبلغت شكلها "التقليدي" منذ القرن الثاني عشر خلال عهد البطريرك ميخائيل السرياني.
  • بحسب عدة مصادر، كانت السلطات العثمانية قد أجبرت كبار رجال الدين، بمن فيهم بطريرك الكنيسة السريانية الأرثوذكسية على توقيع وثائق رسمية جاء فيها أن الولاية أصبحت في حالة فوضى بسبب تمرد الأرمن بها.
  • لقد قال رئيس أساقفة الكنيسة السريانية الأرثوذكسية في حلب للمؤسسة اللبنانية ديلي ستار "نريد أن نكون صادقين، الجميع هنا قلق، نحن لا نريد لما حدث في العراق أن يحدث في سوريا.
  • في عام 1830، اعترفت الدولة العثمانية بالكنيسة الكاثوليكية الأرمنية (التي شملت أيضًا الكنيسة السريانية الكاثوليكية) كملة، وهي جماعة دينية مميزة داخل الدولة، وبالتالي حصلت على التحرر المدني لكنيسة بطرس جروة من الكنيسة السريانية الأرثوذكسية.
  • في عام 1830، اعترفت الدولة العثمانية بالكنيسة الكاثوليكية الأرمنية (التي شملت أيضًا الكنيسة السريانية الكاثوليكية) كملة، وهي جماعة دينية مميزة داخل الدولة، وبالتالي حصلت على التحرر المدني لكنيسة بطرس جروة من الكنيسة السريانية الأرثوذكسية.